حاجه تكسف وتبين مدي تقديرنا للعلم والعلماء امس في نشره التاسعه علي الفضائيه جاء هذا الخبر آخر خبر في النشره والله حتي بعد اخبار الرياضه شفتوا البجاحه وسوء ترتيب الالولويات حتي في بث الاخبار ..خبر مهم للجميع للصحيح والمريض وللمتعلم وللامي وصاحبه مصري وعالم حائز علي اكبر جائزه للعلوم في امريكا ولو كان خبر من اخبار الهلس التي اشبعونا بها لانفردت لها مساحه كبيره في صدر الاخبار المرئيه والمنشوره واعادوها وكرروها لنحفظها كاسم الزوجه ونوع الشيبسي او لو كانت فضايح ونشر غسيل او سديهات واغتصابات واختلاسات وسب دين الله في المجلس الموقر من سفيه او ردح بين اعضاء او عمليات نصب لرجال اعمال او غيره من المتعفنات البكتيريه التي تتوغل داخل البيوت وتتعلق باسماع الكبار قبل الصغار لعلقوهات كمعلقات الجاهليه ليرا ها الجميع...الخبر ياساده في آخر النشره وهو وان كان للبعض قديما فاللآخرين مهم وحديثا اكتشاف الدكتور مصطفي السيد طريقه لعلاج سرطان الثدي والبروستاتا عن طريق رقائق الدهب وااجري الكثير ومازال من التجارب المعمليه ونجحت كلها بنسبه ٩٠٪ والبحت الآن عن مدي تاثير الدهب علي بقيه جسم الانسان كالكلي والكبد بعد ان يكون الدهب قد دمر الخليه السرطانيه وقضي عليها تماما. شيء يبهر ويفخر به كل انسان مصري ان يكون العالم مصري والاكتشاف مصري ولكن للاسف احيانا تشعر ان هناك ذئاب ترقد خلف عيدان الذره تتربص بكل نجاح وترقب كل تقدم حتي اذاعته في الاخبار يريدوا ان يطفوا بريقه ويستكثرون علينا حتي ان نشعر بالفخر او السعاده شيء عجيب فعلا كان هناك للاعلام رجال يقدمون مانفخر به وما نستفيد منه ويبرزون كل جيد علي راي ستي..راحت رجال العز و الهيبة و قعدت رجال ما تختشى العيبة
... واصبحوا منتشرين في كل مجال وكل مصنع وشركه ومدرسه وكانهم فيروس منتشر بعنايه وخطه مدروسه قام بتوزيعهم وحدد اماكنهم شيطان ويد لا تريد ان تتقدم مصر خطوه واحده وكان اختيار رئيس الوزراء من المهتمين بالعلم والعلماء لترتفع قامه بلدنا ونساير التقدم ونبث روح النهضه في الطلبه والمدارس والمخترعين والعلماء وتظهر رؤيه وخطه علميه لمصر علي الطريق ولكن ولكن كما قالت ستي الله يرحمها فعلا قالت...خدتك سلف من العوز يا سنبلة روحى. خدتك اكيد العوازل.... كدت انا روحى
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق